لصلاةِ الكسوفِ والخسوفِ خطبةٌ [1]؛ لأنَّ الرَّسول -صلَّى الله عليه وسلَّم- خطبَ النَّاسَ وبيَّنَ للنَّاسِ ما رأى في موقفِه في صلاةِ الكسوفِ، وذكّرهم . [2]
[1] وهي رواية عن الإمام أحمد اختارها جماعة من الأصحاب. والمذهب: لا يخطب لها. ينظر: الإنصاف 2/448